مشاركة فعالة لكلية التمريض بالقافلة المتكاملة من جامعة المنيا إلى قرية بلنصورة التابعة لمركز ابوقرقاص
تحت رعاية
الأستاذ الدكتور
عصام الدين صادق فرحات
رئيس جامعة المنيا
أ.د. صفاء محمد عبدالرحمن
عميد كلية التمريض
ا.د. اقبال عبدالرحيم امام
وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة
وتحت إشراف
الأستاذ الدكتور اشرف عثمان
المشرف العام على القوافل بالجامعة.
زيارة قرية بلنصورة- مركز ابو قرقاص يوم السبت الموافق 7/9/2024 ب
قيادة ا.د/ اقبال عبدالرحيم امام وكيل كلية التمريض لخدمة البيئة وتنمية المجتمع واعطاء السيدات برنامج توعوى عن بعض المواضيع الهامة مثل الاسعافات الاولية والفحص الذاتى للثدى
وحاضر فيها كلا من :
1- ا.د/ اقبال عبدالرحيم امام
2- د/ زينب شعبان على كريم
3- د/ شيماء عبدالرازق
4- د/ ايناس
الإسعافات الأولية
الإسعافات الأولية هي مجموعة من الإجراءات البسيطة التي يمكن لأي شخص تعلمها لتقديم المساعدة الفورية عند حدوث إصابة أو طارئ صحي مثل الحروق أو الجروح أو الكسور. أهميتها تكمن في إنقاذ حياة المصاب أو التخفيف من حدة الإصابة حتى وصول المساعدة الطبية. من المهم أن يعرف الأهالي في الأرياف كيفية التعامل مع الحوادث اليومية، حيث قد تكون المسافات بعيدة عن المستشفيات. تعلم مهارات بسيطة مثل وقف النزيف أو إنعاش القلب يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في الحفاظ على سلامة العائلة والمجتمع.
في المنازل، يمكن تطبيق العديد من الإسعافات الأولية بتكلفة منخفضة وباستخدام أدوات متوفرة. إليك بعض الأمثلة:
• وقف النزيف: يمكن استخدام قطعة قماش نظيفة أو ضمادة بسيطة للضغط على الجرح لإيقاف النزيف.
• علاج الحروق البسيطة: تبريد المنطقة المصابة بالماء البارد لمدة 10-15 دقيقة يمكن أن يخفف الألم ويمنع تفاقم الحرق.
• إسعاف الكسور: يمكن استخدام عصا أو خشبة كمثبت مؤقت لمنع تحريك العضو المصاب حتى الوصول إلى المستشفى.
• التعامل مع لدغات الحشرات: وضع كيس من الثلج أو قطعة قماش باردة على مكان اللدغة لتخفيف التورم.
• التسمم: الاتصال بالطوارئ: أول خطوة هي الاتصال بالطوارئ أو مركز السموم للحصول على توجيهات. تجنب تحفيز التقيؤ: لا تحفز التقيؤ إذا كان الطفل قد تناول مادة كيميائية مثل المنظفات أو أدوية معينة، فقد يفاقم ذلك الحالة. إعطاء الحليب أو الماء: إذا كانت المادة غير ضارة جدًا (حسب توجيهات الطوارئ)، يمكن إعطاء الطفل حليب أو ماء لتخفيف تأثير السم. الاختناق: الضرب على الظهر: إذا كان الطفل مختنقًا، قم بالضرب خمس مرات خفيفة على ظهره باستخدام راحة يدك بين الكتفين. تقنية الضغط على البطن (مناورة هيمليك): للأطفال الذين تزيد أعمارهم عن سنة، يمكن القيام بهذه التقنية للضغط على البطن ومحاولة إخراج الجسم العالق. الرضع (أقل من سنة): ضعه على ذراعيك بحيث يكون وجهه إلى الأسفل، واضغط بخفة خمس مرات بين الكتفين. الغرق: إخراج الطفل من الماء: أول خطوة هي إخراج الطفل من الماء بأسرع ما يمكن. التأكد من التنفس: إذا كان الطفل لا يتنفس، ابدأ فورًا بإنعاش القلب والرئتين (CPR). الضغط على الصدر والنفخ في الفم يُعتبر ضروريًا لإنقاذ الحياة. الاتصال بالطوارئ: حتى إذا تم إنعاش الطفل، من الضروري الاتصال بالطوارئ لأن الغرق يمكن أن يتسبب بمشاكل تنفسية لاحقة.
كيفية الفحص الذاتي لسرطان الثدي
ما هو الفحص الذاتي لسرطان الثدي؟
إن الاستمرار على إجراء الاختبار الذاتي لسرطان الثدي يعد من أهم الطرق للكشف المبكر عن سرطان الثدي، وهنا تكمن أهمية الفحص الذاتي للثدي، حيث أنه سيكون علاجه بشكل أسرع وأسهل. يجب إجراء الفحص الذاتي لسرطان الثدي مرة واحدة شهرياً.
سرطان الثدي من الأمراض التي تُصيب النساء والرجال، وهو مرض يصيب الرجال بنسبة أقل من السيدات.
على كل سيدة أن تقوم بالفحص الذاتي للثدي بشكل شهري وذلك بعد انتهاء الدورة الشهرية بثلاثة إلى خمس أيام، وذلك لأن التغيرات الهرمونية التي تحدث قبل الدورة الشهرية يمكن أن تسبب الشعور بثقل في الثدي ولكن هذا الثقل يتلاشى بعد انتهائها.
خطوات الفحص الذاتي:
الخطوة الأولى:
1- الوقوف أمام المرآة بعد التجرد من منطقة الصدر، ثم وضع الذراعين على الجانبين والتأكد من شكل الثدي أو الحلمة أو أي تغيرات فى الجلد عن ما كان عليه فى السابق
الخطوة الثانية
2- وضع اليدين على منطقة الحوض مع الضغط قليلاً والاتجاه إلى الأمام، ثم التأكد من حدوث تغيير أو تورم في شكل الحلمة.
الخطوة الثالثة
3- وضع اليدين خلف الرأس ثم توجيه الكتف إلى الأمام مع التركيز في شكل حلمة الثدي
الخطوة الرابعة
4- تقسيم الثدي إلى أربعة أماكن
الخطوة الخامسة
5- فحص الثديين براحة الأصابع الثلاثة بطريقة دائرية مقابل القفص الصدري، ثم الضغط بشكل منتظم على كل مساحة الثدي خاصة المنطقة التى خلف الحلمة.
الخطوة السادسة
6- لا تنسي فحص المنطقة التى تحت الإبط براحة يديك لأنها جزء أساسي من الفحص
الخطوة السابعة
7- الضغط على الحلمة مع ملاحظة وجود أى افرازات خاصة لو كانت مصحوبة بدم
واخيرًا ...
الاستلقاء على ظهرك مع تكرار الخطوة رقم 4، ثم وضع وسادة تحت الكتف الأيسر ليصبح الثدي مسطحًا وسهل الفحص لإكتشاف أى تكتل، و باستعمال اليد اليمنى يتم فحص الثدي الأيسر ثم فحص الجهة الثانية بنفس الطريقة
في حالة الشعور بأي كتلة غير عادية أثناء الفحص الذاتي، يجب التوجه للطبيب والتحقق من السبب، مع الأخذ في الاعتبار أنه ليست كل الكتل تدل على الإصابة بسرطان الثدي.
من هن النساء الاكثر عرضة للاصابة بسرطان الثدي؟
يوجد العديد من عوامل الخطر للإصابة بمرض سرطان الثدي، ولكن وجود عوامل الخطر لا يعني تطور مرض سرطان الثدي والإصابة به. من عوامل الخطر للإصابة بمرض السرطان:
• إصابة سابقة بمرض سرطان الثدي.
• العمر، فكلما زاد العمر زاد خطر الإصابة بمرض سرطان الثدي.
• إصابة أحد أفراد العائلة من الدرجة الأولى؛ الأم، أو الأخت، أو البنت بسرطان الثدي.
• إصابة أحد الذكور في العائلة بسرطان الثدي.
• حمل جين سرطان الثدي في الحمض النووي.
• إجراء خزعة سابقة في الثدي.
• الحمل والولادة لأول مرة بعد عمر 35 أو عدم إنجاب الأطفال.
• الدورة الشهرية المبكرة؛ قبل عمر 12 عام، أو بداية سن اليأس المتأخرة؛ بعد عمر 55 عام.
• الوزن الزائد.
• التعرض للإشعاع بشكل مستمر.
• تناول الكحول.
• العلاج التعويضي بالهرمونات